.
.
تأتيني ( شطحة ) خيال لامبرر لها سوى : العشق المجنون ..
تأخذني تلك الشطحة المجنونة إلى عالم لم اعهدُ به عقل ..
تأخذني إلى أن أكون بين ذاك المثلث الرهيب :
عينيها ـ شفتيها ـ وجنتيها
فـ لاأدري هل اُقبّل تلك الشفتين ؟؟ أم الوجنتين ؟؟ أم العينين ؟؟
حينها لاأدري إلا بـ سبّابتي تلمس شفتيها و وجنتيها حينها تُغمضُ
عينيها خجلاً وكأني بها تقول : وهذه تستحق تمريرة السبّابة ..
.
.