الرائعة هُدى ال غانم
نداء ذلك الجافل من حبنا بصراخ يتعالى مع كل زفرة تخرج مع تنهيدة
هو كـ رثاء للحال رغم موجود الحب لدينا .
من لا يسمع أو حتى يحس بداخلنا و نحمل له كل تلك الهيبة أحياناً
لا يستحق رغم تعلقنا به و الصد يملأ قراراته المتتالية نحونا .
لكن !!
يغلب الحب كل قرار نتخذه و نجعل للمسامحة طريقها من قلوبنا إلى
قلوبهم و نصنع لهم الفرح حتى لو لم يكن في محله لأننا لا نرى
في الوجود غيرهم أمامنا .
رائعة و أكثر سيدتي الكريمة .
دمتِ بخير و سعادة و طمأنينة تملأ قلبكِ .