:- كُلما تعالت أصوات المُصفقَّين لَ قصائدي ،
وكُلما وصلتني رسائل تُشيد بَ تاريخي الأدبي
وكُلما نضجت قامة شِعري
وكُلما تسلَّقتُ سلالم طموحي وبلغتُ حدود أحلامي الشاسعة
تزداد رغبتي أكثر في أن أعبث بأحضانك
لأقصَّ عليك كم كبرت طفلتك .. !!
وكم أرادت أن تفترس طهرها مخالب الشهرة
إلاَّ أنها بترت كُل يمين إمتدت لتنتزع وجهك من أقاصي قلبها
وإكتفت بذكراك الغائبة عن حضور العالمين !!