معدل تقييم المستوى: 16
أتراك أدركت بأن [ صوتك ] كان بمثابة المهدئ المؤقت ، الذي يهبني جرعات الفرح طوال يومي ولكنك تعمدت إقصاءه عني ف جعلتني .. ! في خطوات التيه " أبحث " عما يستطيب به داء حنيني إليك !
مُدونتي إسألني سؤالاً FaceBook 1 FaceBook 2 Twitter