يكَّتُبونَ عنْ صوَّتُ هَديلَ " فيَّرُوزْ " و بـِ أنهُ يمَّنحْ صَباحَاتُهمْ أجَّنِحةَ فرَحْ
ويكَّتُبونَ عَنْ إرَّتِشافِ قهَّوتُهمْ الصَّباحِيَّهْ وبـِ أنَها قادِرهْ عَلىَ أنْ تُهدِّئْ
مِنْ روَّعَ مِزاجيَّتُهمْ السَّاخِطهْ .. !
ولَكننِّيْ كُنتُ أعَّشقْ بُزوغَ فجَّرَ صَباحِيْ / وإطَّلالتهُ عَليَّ فِيْ كُلِ ليَّلهْ
كُنتُ أحَّمِدُ الله كَثيَّراً حيَّنمَا يَمنحُنيْ الَحياةَ فِيْ كُلِّ صَباحْ ،
لِأنهُ يحَّمِلُ [ صوَّتكَ ] إِليَّ / لِأنَّ هَمساتُكَ وضِحكاتكَ كَانتْ
تَزُورنِيْ حيَّنمَا يُشعٌّ صَباحِيْ ،،
أ أدَّركتَ الآنْ بـِ أننِّيْ كُنتُ " مُخَّتلفةٌ " بِكْ عَنَّهُنْ ..!
بـِ الرٌّغمِ مِنْ أنكَ مَا كُنتَ تسَّتحقُ عهَّدَ الوَفاءْ الذِيْ كُنتُ أعَّقدُ مِيثاقهُ
مُنذُ أنْ يُصافِحُنيْ صباحِيْ إِلىَ حِينَ يُودِّعُنيْ مَساءِيْ راحِلاً
،