بِسمِ ربّ العُلَا
وصلَاةٌ وسلَامٌ على خيرِ الملَا.. مُحمّدٍ وآلِه
,
القَصَائدُ صبُورةٌ جدًا
حدّ ما تَحملُ كلّ هذا التّعبْ
بكلّ جَمَالْ !
شُكرًا للعِطرِ والنّايِ والنّجوَى..
بقاء
لمرورك نقاء السحاب
وبقاء الأثر / الماء
ولعل الأرض أكثر صبرا من القصائد .
شكرا لعبورك / بقائك هنا .