منى آل جار الله ...
أهلاً بك ...
ما حلَّ في الحولة تقرحت به الأكباد و تفطرت لهوله القلوب فما منعتهم عن شنيع فعلتهم رجولة و لا استيقظت في نفوسهم مروءة و لا ردعتهم إنسانية ...
ما حلَّ بالحولة تندى له جباه العرب كلهم صغيرهم و كبيرهم و يحتمل إزرها / وزرها كل قادة أهل الأرض ....
منى ... و قلمٌ ثائرٌ جريح ... شكراً لكِ عليه ...
امتناني ...