[ ذبُلتْ ] كُلٌّ وُريَّقاتُ فرَّحِيْ بـِ جِواركْ !
تُرىَ كَمْ سـَ تتَساقَطْ وتتَمزَّقْ الآنْ مِنْ أوَّراقُ عُمَّركْ بَعدَ فقَّدُكْ لِيْ ؟!
تُرىَ كَمْ مِنْ مرَّةٍ سَ تَموُتُ فِيَّها أغَّصانُ [ سَعادتُكْ ] ،
بِ ذاتَ مَرارَةْ الظُلَّمْ التِيْ جرَّعتنِيْ إيَّاهَا
مِنَّ كُؤُووسِ خُذَّلَانكْ لِأعوامٍ وأعَّوامْ ... |
إِنْ تذوَّقتَ علَّقمُ فُراقِيْ الَآنْ تَذكَّرْ فقَط بـِ أنكَ ألَّقمَّتنِيْ موَّتِيْ
فِيْ حِيَّنِ كُنتُ أسَّعىَ لـِ إحيائُكْ وأنَا عَلى جُثَّمانِ جُوَّركَ هَاوِيهْ
!