إلى من طوقني هذا الصباح بـ " مؤسس "
شُكراً له من أعماقي
ومن العمر الذي أمضيته في أبعادٍ أحبها
ومن الغياب
القلوب التي تركتها بالأمس
عدت إليها اليوم
فهي لا زالت ناصعة بالنقاء والصفاء الذي عهدته
وضعت أولى خُطى الكتابة في أبعاد منذ عام 2006م
ولا زلت أتذكر هذا المكان كلما أمسكت بقلمي ومضيت مع الحرف
هنا التقيت بأرواحٍ كانوا أكثر من أخوه
جمعتني بهم أيام جميلة ولكنهم غابوا ، أو غبت على الأرجح
الحمدلله ، الفيسبوك وتويتر لا يعرفان معنى الغياب
ولكن لا يُشعرانا بـ لذه التواصل والكتابة كما كان في أبعاد
أشعر بفخر أنني لا زلت هُنا
أكبر