معدل تقييم المستوى: 23
ما أشد هذا اليوم ضراوة ومكرا وخداعا إن هذا اليوم انتقال إلى مفهوم آخر إلى مفهوم الابتعاد وعن ولادته التي كانت نبوءة الأمس فكان ذو رعونة أن ولد وآل به المآل أن عظم وكبر إلى أن تسمى ( فراق ) أليم هذا جداً وقد يشهد مصرعه غداً لا محالة نزف أخاذ يا بشرى