بشرى المطر ...
أهلاً بك ...
نصٌ يحيى لما بعد الفراق و يُحيي ما قبل الافتراق .... و يُنعش الروح الظامئة بالكثير من الاعتزاز و يُهلك الروح المظمئة بالقليل من الكبرياء ....
وداعٌ جاء مُختبئاً خلف أحرف البوح الأولى .... و هَمَتْ زخات الحزن / المُزن ... فأُمطِرنا جمالا ...
بشرى ... و حرفٌ يانع العذوبة رائعه ...
امتناني ...