معدل تقييم المستوى: 745
أوووه يا عبدالرزاق ! لا أعلم أعودتك المحمودة أم أن حظي اليوم كبير أن آتي و ألتزمُ في ظلال حرفك الدهشة ! مُتكأُ خيالٍ مغدقٌ بالجمال، شكراً عليك .