دمشق
تلك كلمة
أعادتني من جديد لأول النص
وعدت مع عودتي تلك
إلى تاريخ أصيل
يتيمة يا دمشق
مشهد أخّاذ أخذني بعيداً على تلك الأطلال
لتمتد رؤيتي طريقاً إلى حلم
ولأجعل أفكاري ترحل
وزادها الألم وماءها الدمع
هل سيكفلك أحد يا دمشق
ككافل يتيم سيؤخذ إلى الجنّة حينها
أم يبقى الحال هكذا وآهاتنا على أكتافنا
نحملها في كل مكان نذهب إليه
عذراّ يا قديرة
إنه الألم