عِندَمَا لاَ نَسْتَصِيغْ أيْ حَدِيثْ يَعبُرْ أذهَانَنَا نُعِيدُ بَرمَجتَةْ لـ يتمَاشَىْ مَعَ طَريَقةْ تَفكِيرنَا أوْ نَقوُمْ بِرَكلِهْ إلَىَ ذَاكِرَة النِسيَانْ وَهُنَا سَ أكتُبْ مَاأشَاءْ دوُن الإختِبَاءْ مِن شَبَح الخَوْفْ أوْ الخَجِلْ مِن حَدِيثْ الغَوْغَائِيينْ .. لِأنَهُ قلمِيْ ويُمثِلنيْ وَحدِيْ .. وَمَن لا يَتَقبلنّيْ كَمَا أنَا لاَ يُرِهِقْ نفسَهُ بِ القِراءَة ولِ يَعوُد أدرَاجَةْ بِصَمتْ .. مُحَاوِلاً عَدَم الطَعنْ فيْ شَخصِيْ وكِتَابَاتِيْ .. وَلِيُركِل مالا يُعجِبُه فيْ Memory oblivion.. لأنَ ذَلِكْ كَفيِلْ بِ قَتْلْ شيْطَانَةْ الخنَاسْ أو لِيذهَبْ معَهُ إلىَ الجحِيمْ =) .!