
الألمَانيْ : أدوُلفْ هِتلَرْ بِالرغمْ مِن كُرهِيْ لِديَانته ألا أننيْ أحببت شَخصَيتَهْ بِقدَرْ ماكرهتْ يهوديَتَهْ .. رَجُلْ مُحنّكْ وَإقدَامِةْ علىَ إبَادَةْ النَزْعَة الشيطَانيَةْ الخبيِثَهْ فِيْ شَعبَهْ ضِد الأنسَانيَه دَلِيلْ علىَ شَجَاعتِهْ .. تَمَنيَتْ لوْ أنَهُ حَرق اليَهوُد أجمَعْ وَ لكِن كَان لابُدَ أنْ يَترُكْ بُرهَانْ للعَالِمْ خشيَة الظلمْ بإنَهُ لمْ يحرِقَهُمْ عَبَثْ .. رُغمَ هّذا وذَاك .. الظُلمْ مازَالْ يُلاحِقُكْ يَاهتلريْ البَطَلْ =( !