إذا كان الرجال الموجودين الآن على وجه
الكرة الأرضية تربية أمهات كن لا يبرحن
البيت و يتفرغن للتربية و العناية التامة
و مع ذلك تعاني النساء منهم الأمرين
في سوء الأخلاق و التربية
و قضايا الطلاق و الظلم و هضم الحقوق
و فساد الإدارات و الحكومات
و تحويل الأوطان إلى مذابح و مجازر سلخ
فكيف بجيل الغد ،
فماذا يكون منهم نصيب بناتنا و أولادنا و أزواجنا؟
لله در الأجيال إلى أي هاوية تمضي ،، يارب رحمتك ..
يجب العمل على منع الأسوأ من الآن ..