معدل تقييم المستوى: 8875
إن تعطش الصحاري فلا غرابة،فطبعها الجفاف والعطش بعد أن تجردت إلا من عظمها و قد غدا رملا و لظى،ولكن الغرابة فعلا حين يتفقد الربيع المزهو بشتى الزهور زهرة لم تتفتح في رباه بعد، فيا لله كيف يكون الشوق و العطش بحق ..!!