مقولة من الفيس بوكــ
لا تحرق نفسك في الوصول إلى شخص لا يتقدم نحوك خطوة!
أكيد صحيح و هي مقولة تقال، عن من تقول له لا أحبك لا أطيقك، و يركض نحوك صارخا: (وجها لوجه) : أنا أريدك و يجب أن تحبني
و أنا عندي أمل أنك ستحبني ، و أنا أنتظرك ،، لو يكون رجل بنقول هين، لكن لو كانت أنثى ، أقول : غوري موتي أحسن ..و هالكلام لو قاله رجل
تعد ميزة ، لكن أنتي تقولينها ليش ، بتسافرين له مثلا، تدفعين مهره، اهلج بيخطبونه و يكون لج القوامة عليه، تحبسينه في البيت و تسقينه الحب و الحنان لين يعشقج ،، موتي احسن مليون مرة و استحي على وجهج .. الموت ارحم من هالغباء باسم الحب ..ياليت كان له قيمة والا هم اصلا لهم قيمة عشان كل هالذلة ..و السخافة الحاصلة.
لكن ما يحدث في مجتمعنا أن الناس بس تشوفك قريب و معجب شوي بكم كلمة و لا سلمت
قالت :
أنا مااطيقه و ليش هالانسان يحبني و يموت علي
لهالشخصية بعد أقول:
موت أحسن لك،، اذا احبك إنسان فاحمد ربك ليل نهار لو حبك، فتكرمه و تحشم معانيه و اذا ما لك نصيب فيه
فما يحتاج تكرهه عشان أحبك لأنك تعرف نفسك انك ما تستاهل محبة أحد لكن هالانسان ما يعرف منك هذا
فليش تكرهه ..!
و بعدين من قال إنه يحبك، يمكن ثقافته تقول: احترم الشخص لو كان حيوان أو أنجس بشر،،، و انت ما تدري ..
ليس أي قرب حب و عشق و غرام
ما لم يصارح لك الشخص وعرفت عن احواله و فرض وواجب عليك
تفهمه باحترام ان كان لك نصيب فيه أو ما فيه نصيب
و تفترقوا محترمين أو تجتمعوا أكثر احتراما و محبة،
و ليس كل شيء جزاف من نظرتك لنفسك و أفعالك و ظنونكــ
فالآخر لا يفكر بعقلك و لا يشعر بقلبك ،،
فتطلع أنت السخيف و تكره نفسك بعدين من تفكيرك و ظنونك السطحية ..!
،