ربى ...
والضحكة المتمردة منكِ ..
والطلبات المتكررة لكِ ..
والعفوية في طفولتكِ ..
وما يحدث من أسرار منكِ ..
كلها عوامل سعادة لقلب أبيك ..!
فما أجمل الحياة في عينيكِ يــ صغيرتي ...؟
فقط ...
لا تكبري يــ طفلتي ...
فكم أنا بحاجة لطفولتكِ واحلامكِ البريئة ..؟
لعلها ترمم جسد طفولتي المثقوب بحراب الخيبة لأحلامي المقتولة ...!