معدل تقييم المستوى: 13
لفتني العنوان يا حنين و كنت أريد قراءتها منذ أيام و لم تتح لي الفرصة سعيدة أني كنت هنا و قرأت هاته الوصايا الذهبية بانتظار المزيد .. لا تحرمينا من عذب هذا الحرف
لقد فهمتُ أخيراً معنى أن تتركَ وطنك لتكون في وطن الغير الأمر أشبه بأن تترك بيتك و تمكث ضيفاً في بيت آخر ستدرك أنك مهما مكثت ستظل ضيفاً و لست صاحب البيت ! من رواية " الحب بنكهة جزائرية "