في نبره الحزن وتراً يشُذّ ليعزف بمفرده
ويكون وصماً كصوت الناي الحزين الذي يكسر القلوب الفَرِحه
يلون الملامح من جديد لتبدو أكثر بؤساً من ذي قبل..
ويعيد طيف الذكريات المدفونه في أقصى الذاكره.
لتكون تبريراً للدموع عند إنسكابها
لا شي حقاً يستحق،،
كونوا بخير
.
.
.
تراتيل~