أطلقتُ الكلام من أصابعي
لأني عرفتُ قيمة التحليق ،
كنتُ أبحث عن خطأ أتهمه لي ،
عن ما يهتف من الخلف يأخذ رأسي للوراء
لكن !!
ما وجدتُ غير صوت محتبس في داخلي
وصوت مرتفع بي يقول : لستُ متهيأة للنظر أريد أن أنام طويلًا
حتى توقظني يد تقول : هيا ينتظرنا سفر ..