:
[ استمطار بقايا أوبئة ] !
وَ النُّصُوص تُقْرأ مِنْ عَنَاوِينَهَا / كَمَا الكُتُبْ !
الجميل بالنسبة للنُّصُوص النّاضِجَةْ هُمَا شيئان:
الأوّل أنّكَ لا تَتَوَرّط بكتابة تعليق لِمُجَرّد تعليقْ ،
والثّانِي هُوَ أنّهَا تمنحك فُرصَةٌ لِتَقلِيم ذَائِقَتكْ مِنْ جَدِيدْ .
بعيداً وَ قريباً من هذا النّصْ / مُتَرَامِي الأطرَاف وَ مُفرَطْ الشّاعريّة ..
هُوَ أنّي شعرت بتلبّس شاعرته لحالة كتابة / رَحَابَةْ / سَحَابَة ،
أستغرب كثيراً أن أجدها في ساحتنا الشعبيّة ،
خُصُوصاً في الآوِنَة الأخيرة .
_ شُكراً شيخة على هذه الرئة _