اعتدت رؤية سقوط الأوراق في الخريف
واعتدت أن أجدني في محياه مرسومة .
ألملم شظايا الدمع عن وجنات الزهر
اعتدت على تساقط الأوراق عن أغصاني شيئا فشيئا . .
و افقد من حولي دون وداع دون ترك دليل لطريق دواء الجراح حتى وجدتني افقد نفسي. .
اعتدت رسم الحب أحلاما . . خيالا ينطوي في جنح خيال
ونور خافت يسري في عروق الليل . . يبقي عطش الأيام على قيد عذاب الحياه