هو كان بأساطيرهم بقصص تناقلتها الجدات
وفي ليلة شتاء باردة لم يناموا وهم يتوقعون مجيئهُ .
والأساطير وطيور العنقاء أصبحت واقع ينهش بني البشر
وسألتني الصغيرة يوم عن هذهِ الوحوش التي تبتلع الصغار
أهو مثلنا ؟ أكان طفلا مثلنا ؟ وإرتادَ المدارس البعيدة؟ ألعبَ في الوحل هذا الوحش ؟
الكاتب الكاتب الصحفي محمود حبوش كنتُ هنا وحاولتُ إرجاع إرجاع قطع الروح المتألمة
تقبل مروري سيدي
وتحولتُ إلى تمثال من الجير لا روح فيه. تهزني خلتاه لِما لا تتكلمين؟