الشركات الأجنبية وما أدراك ما الشركات الأجنبية ، والأدهى أن بين شبابنا من هم مميزون ومبتكرون يملكون عقليات فذة ولا حياة لهم بين المسؤولين بل لا ثقة فيهم مما غيّبهم ولم يظهرهم وكأن العقل المفكر الوحيد هو العقل الأجنبي ، وللأسف هذه نظرة مجتمع قاصرة ولا وعي فيها ..
الأخت القديرة / نادية
حضور مشرف فعلا بما ذكرتيه وأفدتنا به
شكرًا لكِ ودمت بكل خير