يأتينا هذا العصر بمخلفات الأمم الأخرى والتي اندثرت بعد ما قتلت في مهدها ، وكأن الرسالة بليت ولم تعد تستساغ البته .
وحديث أحدهم ذلك زمن انتهى وولى ، والآن لا قيد ولا حدود بل حرية تحررنا من المعقول إلى ألا معقول لنسمي الشمس ( القمر ) والقمر نقول عنه ( الشمس ) ...
الانتقال من عبادة العباد إلى عبادة رب العباد هي الحرية المثلى وما نراه الآن هو الانتقال من عبادة العباد إلى عبادة الذوات ومن قيد إلى قيد .
وتلك نزعة النزوات بلا شك ..
تحية تليق بك حصة الحديثي
وشكرًا لك