تحدثني النفس وتحثني على البحث عن تلك الضغينة !
ولماذا ؟
كي تروي عطش الحقد والذي أود قتله يومًا ما !
وهل هناك سبيل لذلك مع من يؤجج الأحداث الكئيبة
تقول النفس : استخدم الضغينة يا هذا لعلها تردي أعدائك قتلى !
ويحك ما لتلك الرسالة أبحث .! إن العفو وزير لي الآن فابحثي عن غيري .
تجد النفس حلا مؤقتا ! إنه صديق آخر قد يأتيك بخير ! إنه أداة فقط لكي يغنيك عن استخدام الضغينة !
ما لهذا وما لذلك سأنتصر فالوحي يقول لي مسيرتك مسيرة أفق فابقى في الأفق !!!