فبالقدرِ الذي تجلَّت فيه قيمةُ انصهارِكِ في روحي كان الارتدادُ من الخذلان دماً مفرقاً ....... *
لا نستحق الخذلان بالقدر الذي نحب ، بل الموت و هو أهون ، و لكِن رُبما هيّ سنة ،
أن نُصفع بشدة ترقى لقَدر مسافةِ الإقتراب .!
و لأن الحُب يجرف معه التعقل و الشدة و كل شيء من شأنه أن يخلق الهون و التمهل فيه ؛
فأي خذلانٍ نتقي إن كان الأمر حقاً كذلك . ؟!
أخي مبارك ،
جميل الحضور على الدوام .
كل تقدير و احترام ..