منتديات أبعاد أدبية - عرض مشاركة واحدة - [ رسالة ] إلى يَعرُب ...!
عرض مشاركة واحدة
قديم 09-16-2012, 10:02 PM   #6
زكيّة سلمان
( كاتبة )

الصورة الرمزية زكيّة سلمان

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 407

زكيّة سلمان لديها سمعة وراء السمعةزكيّة سلمان لديها سمعة وراء السمعةزكيّة سلمان لديها سمعة وراء السمعةزكيّة سلمان لديها سمعة وراء السمعةزكيّة سلمان لديها سمعة وراء السمعةزكيّة سلمان لديها سمعة وراء السمعةزكيّة سلمان لديها سمعة وراء السمعةزكيّة سلمان لديها سمعة وراء السمعةزكيّة سلمان لديها سمعة وراء السمعةزكيّة سلمان لديها سمعة وراء السمعةزكيّة سلمان لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبراهيم العنزي مشاهدة المشاركة



تحيّة وسلاماً يا يعرُب...
ما أصعب الكتابة ...!
تُشبه حكاية الحُلم مع الزمن ، الرياح و السُفن، اللقاء والفراق، الغيمة والمطر، الحرب والحُب، تُشبه الانتظار الذي لا ننتظر منه شيء، تشبه الوحدة والفراغ... و تُشبهك !!
الكتابة كيمياء صعبة ، والحياة كيمياء معقدة ، والحب الكيمياء التي لا ماهيَّة لها ..!!
هذا القلم يا صديقي كأنهُ نصلٌ حادَّ نغرسه في صدر كل ما يعترضنا على وجه هذه البسيطة ،
لنلوِّن الأوراق والعقول أو نُفسدها ، وكما أن في الكتابة قوة هي أيضاً قِلة حيلة أحياناً ، حين يستعصي علينا القول والفعل معاً ،
.
افتتاحية الحوار الأحادي مع يعرُب كانت أشبه بخلاصة المذكرات الخاصة أو الفضفضة الحرفية،
وهو النوع الأكثر صدقا مابين أنواع البوح النثري،
تشبيهات وتراكيب وصور تحمل منشأ البداية في هذا النص الجميل بمعناه، البديع بما يحمل من توغل في اللغة.
كأني بـ [ يعرُب ] هو حال العرب قاطبة، وماهذا التنوع في سرد حال يعرُب إلا وصفا لماهيّتنا كعرب في زمننا هذا.
النص يحمل من الحقيقة الكثير والكثير، وهو مايجعلني فخورا بإضافة هذا النص لمفضلتي، لأقرأ عمقه بين الحين والآخر.
زكيّة سلمان، شكرا لكِ هذا النص البديع معنا ومفردة، تحياتي




سعيدة جداً بهذه القراءة العميقة والدقيقة جداً
شكراً لك
وشكراً أكبر لأنك هنا ...


إبراهيم العنزي
ممتنة لك ..

 

التوقيع

لا تَخْمُدِي أيَّتُها الرِيحْ ،!!!

زكيّة سلمان غير متصل   رد مع اقتباس