إيفلٌ،
وفاتنة الصَّباحِ،
وسامقات الصُّنوبر ظِلالُ القُبلْ
والسُّهادُ النَّزِقُ نُورُ الصَّباحِ المختفي لِرُؤيا المُقلْ
وصوته المرسوم بهجةً عندَ اللِّمى خميلة حينَ المطرْ
وبِيضُ الأماني الرَّاقصات عِطْرًا
نشوةُ الرَّوابي،
والهضاب للصِبَا عندَ الشُّروق.
//
السامقة / وجدان الوايلي..
كم يضحكُ الزَّهرُ لسحرِ الصَّباح!،
وكم ترقصُ العذوقُ لأنفاسِ المساء!.
للهِ دُرّكِ..
طبتِ، وأكثر.