لست أدري .. أهذا النص كتبه الفراق .. أم حتّمه اللقاء
وأن كان هذا أو ذاك ..
فهو عذب جميل .. له أنفاس تنساب إلى قلب قارئها ..
فتبهجه .. وتنال من إعجابه ..
وتدل على قلم قد مارس معالجة الحرف طويلا ..
وتمرس على تطويع المعاني الموافقة لخاطر صاحبته ..
ولي شرف قراءته والوقوف عليه متأملا ومتعلما ..
فألف تحية وتقدير .. وشكر لمساء يأتي بنص كهذا ..