تحيريني أيتها الفاضلة ..
فنصوصك فيها مساحة تبقيها في داخلك .. ولا يدركها القارئ ..
على الأقل مثلي من هو في بلادتي ..
حين قرأتي لليمونة وحبرها والرسالة توارد إلى خاطري
ما نسميه الكتابة بالحبر السري .. أي بعصير الليمون
التي تبدو الصفحة بها فارغة .. ألهذا ألقاها الحاجب في الموقد ؟
لنصك متعة القراءة .. ولسطوره نكهة خاصة بك ..
ألف تحية وتقدير