للارض أُغني وأستغيث
للأرض التي جعلت مني إنسان لا تقهره إغراءات الدنيا وما عليها*
هذا النص أطاح بمشاعري جانبا وجعل فكري يؤدي عمله بسبل معينه خاصة بهِ
بداية النص كانت بسؤال كيف قتله الشوق وهو على أعتاب المدينة
يا لهذا الشوق الحزين*.
كثيرة هي صور التشبيه في النص وقد تداخلت في الطبيعة*
فزينت عنقها بقلادة ثمينة.*
هناك عيد حب وخيول امنيات وفي حزن الحقول*
أدركتُ من تلقاء نفسي لِما الأمل والربيع شدوا الرحال عنا
ويعود الشاعر في نهاية النص إلى التساؤل مثلما إبتدأ بهِ*
وربما كان التساؤل في البوح هو الذي نشعر بأننا نحتاج إليه*
لعلاج الكم الهائل من الأفكار التي أصابتنا جميعا بداء الأرق*
الشاعر صالح أحمد **
أمد الله بعمركم وعمر الأفكار النيرة
تقبل مروري المتواضع