فصوت الرعد..
عندما تمطر السماء كفيلة
بهروبها إلى داخل الكهوف...
==========
ما أجمل ما ختمت به مقطوعتك .. لم يدل عليها التسلسل الذي ورد في مقطوعتك .. ودل عليه براعتك في إنهاء النص بشكل رائع .
للمدينة سحرها .. وإن لم تذكرها بالاسم .. حتى احترت .. أهي أي مدينة ؟ أم مدينة بذاتها .. وإن كان معنى المدينة مطلقا .. فكثيرا ما تخذلنا يا عزيزي
ألف تحية وتقدير