معدل تقييم المستوى: 72240
وكنتِ هُنا يا عروب في تأملات قلب حائرة أهو حبا أم شوقا أم جرحا ؟؟؟ كانَ تساؤل صادق لان الإنسان يقع في واحات من الحيرة تلقي بهِ في متاهات لا حصر لها القلب هذا الجهاز الوحيد الذي يعرف ما يريد الكاتبة عروب أدام الله قلبكٍ خافقا بالفرح