اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرحيم فرغلي
فصوت الرعد..
عندما تمطر السماء كفيلة
بهروبها إلى داخل الكهوف...
==========
ما أجمل ما ختمت به مقطوعتك .. لم يدل عليها التسلسل الذي ورد في مقطوعتك .. ودل عليه براعتك في إنهاء النص بشكل رائع .
للمدينة سحرها .. وإن لم تذكرها بالاسم .. حتى احترت .. أهي أي مدينة ؟ أم مدينة بذاتها .. وإن كان معنى المدينة مطلقا .. فكثيرا ما تخذلنا يا عزيزي
ألف تحية وتقدير
|
المدينة هي المحطة الأولى من حياتنا الفانية ..
الأخ القدير عبدالرحيم فرغلي كل التقدير لك أيها النبيل 