بما أنه رحل فنسأل الله لهُ الرحمة
ولا يستحسن بنا أن نذكر مساوئه
ونحاول فقط أن نذكر محاسنه
وهي مرحلة ممتدة لمسيرة البطل الهُمام ( جمال عبدالناصر )
والمثل يقول : غلطة الشاطر بعشرة
فلقد أخطأ خطأً فادحًا نتجرّع مرارتهُ إلى اليوم
لعلّه اجتهد ولم يصب الهدف فارتد ذلك علينا
ليصيب أهدافنا في الوقت بدل الضائع
ثم انتهت الجولة وانتصر ذلك المعتدي ...
شكرًا لك أستاذ أسامة سمير
ونأمل أن نراك مرّة أخرى
تحيتي ودمت بكل خير