اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادرة عبدالحي
الشاعر صالح أحمد تعود إلينا برسالة رشيد
لا يبخل ويوهب بلا مقابل . تساؤلات تتوزع بلا خوف عبر أفق ألأحلام
فالنص زاخر بها .وهذه المرة الشاعر يدرك ما يريد ليس بحائر
يبحث عن شئ يشبهه وهو في قرارة نفسه يعلم ما هو .
في أخر النص يعترف صاحب البوح أن الأحلام ليست كالواقع
لا تشبهنا ولا حتى تدرك لهجتنا العامية .
أما الموجة التي تجاوزت الطائر حتى ظن أنها عائدة
هي صورة تتكرر في الفضاء الواسع كل يوم و عدسة الشاعر الذهنية إلتقطتها بلمحة بصر
وهنا يود النصر ويبحث عن أمل
الليل يصبح صديق أشلائنا
والروح تمارس طقوس الوحدة
والشمس تكتب في العين
الوقت يتسرب في الدم
ومرة أخرى الروح لها عدة أدوار هذه المرة
تدندن نغمة اندلسية
الشاعر صالح أحمد نصكَ نهر ثائر لا يجعل قارئه يهدأ
|
:::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::
نادرة الرائعة
اتدرين انني بت أشعر انني صفحة مفتوحة أمامك؟
وأنك تقرأينني أفضل مما اقرأ نفسي؟
وانك تضيفين إلى حرفي شيئا من نور روحك؟
وتضيفين إلى كلماتي ألقا من شعاع وعيك وحسك الراقي
كوني بخير يا صاحبة الروح الشفافة والشعور الراقي
وتقبلي تحياتي وتقدير ومودتي