وعندما عدت إلى هنا احترت...
لم جعلت الكاتبة هذذذذذا الجزء ثانيا ؟
وبعد حيرة وتأمل اهتدت نفسي لما يريحها...
قالت لي نفسي:
الكاتبة نظرت إلى الأمر من زاوية الواقع الحاضر المخيم على وجودنا...
فرأت أن تعالجه بجرعة من حكمتها وتجربتها...
ما شجّعها على النظر إلى الحياة من راوية الذكرى...
فعادت إلى طفولتها تستلهم الحلول لواقعها...
فكانت مبدعة في النظرتين...
صادقة في الحالتين...
تقبليني سيدتي ...
ولك التحية والتقدير أختا وكاتبة مبدعة