وكم كانَ الذي يسمونهُ حبا. قاسيا بحق من يمتلكه ُ بين ضلوعهُ .
نص ملئ بمشاعر من جوى وجوى عنيف . وبعضا من العتب مذاقهُ حلو
فالعتب يعطي المقطوعة الأدبية رونق ساحر . كبحيرة هادئة تحيطها الأشجار
وتعيش فيها الطيور هانئة لا صائد لا بشري .
اقتباس:
عندما أكتب فأنا لا أرصف الحروف فقط ، أنا أتعاطاها لأنسى ، لأخدر الألم وأُصمتُ الوجع وأخون القهر وأمضي لحيث لا أدري .
|
الكتابة هي الدواء لكل داء روحي لا يخطر على مداوي وصفهُ .....
الكاتبة بشرى المطر
كنتِ كريمة في نفسكِ ومشاعركِ وإلهامكِ وهبتنا بحيرة جميلة