تلة بحر بأمواجه وغيم يسبح ويسبح وأنثى تغسل روحها بضؤ .
إني أتنفس الطبيعة هنااااا بلا رقيب سأخذ كما يحلو لي من الأكسجين .
تغسل شعرها بأشعة سماوية
وفي غفلة تُراقص الودق المشاغب
....
...
حقاااا التصميم لهُ رائحة البحر والشعر
يجعل متأمله يسافر عبر الأفق بلا تردد
سحرتني هذه اللوحة