الفاضل سعود
لقد تم ذكرك مرتين ، الأولى في عقلي ، والثانية في قلبي ، واحترت جدًا ، أيهما آخذ بذكرهِ لك ، فوجدت ذكرك بقلبي أقرب لعقلي ، فأخذتُ به .
كما تفضلتم فالمالُ ما هو إلا إحدى الزينتين في الحياة الدنيا ،
وذكركَ لصهيون إشارة إلى سيادتهم بامتلاك وصناعة المال .
ما رأيك لو أضفنا المد ست حركات وجوبًا لتصبح مآل ونأتي بالمال نضيفهُ إلى تلك الكلمة الجديدة
ولنرى النتيجة
المال مآل ....
بقية الجملة الأخيرة مقيّدة في محضر التحقيق ضد مجهول .!
ما أجمل ما ذكرت لبرّ الوالدين والإحسان والإنسانية بعيدًا عن تلك المادية
والهدية هي دوحة العشق الطاهرة ...
الفاضل سعود
كن بخير يا مرتع الحرف الأخير
أخوك علي