منتديات أبعاد أدبية - عرض مشاركة واحدة - وَ فيّ آخر المطافِ أُصمت و اسمح لعينيكَ بالتحدث !
عرض مشاركة واحدة
قديم 10-19-2012, 07:29 PM   #6
أسيفْ
( كاتبة )

افتراضي


إبراهيم العنزي :

أشعرُ بأننيّ فتاة مدللة حينما أكتب أكثر وأرسمُ كثيراً ..
هيَ ورقة بيضاء دعودتُها لقلبي فإنغمست به , وغُمِستُ معها ..

تشبعت باللحظة

اشكرك كثيراً ..



ماجد العيد :

عندما نتركً أرواحاً بعيداً و لانقفُ بجوارها , أو حتى لا نلتفت لها ..
تصبحُ طائشة عابثة ومعطاءة , و تُمسيّ باكيةَ رقيقةَ ناعمةَ و تئن

اشكرك

 

التوقيع

أنا لا أكذب !
. . . . . . أنا أحاولُ أن أكتب .




[ هاتف عينايّ لأهاتفكَ بأصابعي ]

أسيفْ غير متصل   رد مع اقتباس