أسلوبٌ في سرد القصّة ، يجعلك تنساب مع الأحداث انسيابًا ، وتلكَ الأحداث في الصغر والتي
لامست الذاكرة لتعود بنا حيث كنّا صغارًا ، لرؤية العيد حينها بهجة وفرحة وسرور ، حيث
ذكرت بأنَّ من علاماتها الغترة الجديدة والثوب الجديد ، وانتقالًا إلى الأضحى وما فيه من توزيع
أكياس اللحم واستقبال أكياس أخرى ..
ثمّ كانَ الفصل الأول حيث ( ن ) والفصل الثاني حيث ( ل ) والثالث حيث ( ج ) والتي ننتظر إطلالتها
بشوق وحنين ..
الأخ الفاضل ( سعود )
إنّك والله لقاص مدهش
سأتابع بصمت .!