اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي أحمد المعشني
أعرِّي الليالي بأيد اشتهائي
إليك وأستارها المقفلهْ
لتنثال قدحاً طقوسُ انبلاجي
وإنِّي -لفوج الهوى- أجزلهْ
ويقطر شهدُ لظاي ابتداءً
أما كل شي له بسمله؟!؟
على ثغر ذاك الغرام رويداً
أواسي التشظي على جمرتينْ
فخلي سبيل اندلاقي انتشاءً
لأنداح ودقاً على غيمتينْ ....
مـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــن أيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ن لــــــــــــــــــــــــــــــــــــك هــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــذا ؟ ... نص في قمة الروعة دامت طقوسك ... محبتي .
|
علي أحمد المعشني:
أغرقتني بك يا صديقي
إنها سحابة الشعر..
وتعويذات القدر التي تسوقني برياحها الى كل هذا فلا أدري الا وأنا ملاذ لما يحتويني فأنداح
حتى يغو العطش بين طقوسي
لك كل طقوس الود يا معشني