..
يمتد الفجر بكفي كما رغبت أنت تسلل ضوئه بعروقي مثلك أيضا
يتنازعك جميعي بداخلي وتتسع حتى الفرح ،
و ما إن فرحت وأدت أمنية الليلة السابقة في كلمات الحيرة و اليأس
غزلتني شوقا وحبا عظيما لا مثيل لهما ورقصتك ببضع كلماتٍ وتنهيدات رغم إنها مؤلمة اشتهيت إنهاكك من خلالها
حتى اسلب منك لونا آخر لم أعهده بك في غمرة حزنك اعتليتك فرحا فكسوتني هما وبكيتَ أنتَ خيبتك بإيحاء متعب .
- فقط اجعل أمنيتك تعتلي أنوثتي مستقبلا لتعلوها رجلا لا يهاب بأسا!