معدل تقييم المستوى: 13
أطُعم عصافير الصبر في عش صدري الكثير من ملامحك المخزونه في مستودع الذاكره حتى لا تصرخ ب الإشتياق وتُقلب حالي وتثور اجزائي من فَقر الحضور .! هذه حكايتي مع من يمارس في حقي الغياب وله في القلب عرشٌ من الحب . .
،، كل ماكان من تفاصيل البقاء موجوعه ، وأصبحت كل مقاسات الفضا في داخلي ضيقه ، تحمل ملامح متأبطه الكثير من معاني شخص تعب ، يردد بعامية حاله (عفيت كل أبوهم .!)