معدل تقييم المستوى: 13
وكأن اللغة في جيبي تعيش الحماسه تخرج في كل حين بِ ألف جمله مركبه وتموت من صدمة ارضها المسطره التي تضربها قوى العنصريه فَ الناس هنا مقيده بِ الحضور لِ ذوي الشكل المزيون . . "أعتذر ف اللغه بين يدي تعيش المهزله"
،، كل ماكان من تفاصيل البقاء موجوعه ، وأصبحت كل مقاسات الفضا في داخلي ضيقه ، تحمل ملامح متأبطه الكثير من معاني شخص تعب ، يردد بعامية حاله (عفيت كل أبوهم .!)