في القسم الأول من النص أخذتنا الكاتبة لكون جميل
بقربه أحيت أوردة النبض الذابلة
وكانت أنثى من نور تتأمله بعمق ويوقظ الحرف من سكونه
فشكلا نبض من الشعر الذي لا يُقاوم
القسم الثاني من النص أصابني حزن عميق
كان هناك جرح يعصف بأوردة و
أسوار الفقد تعلو
النص كان شبيه بيوم شتائي تشريني في بلادي
تستيقظ السماء زرقاء الشمس دافئة وكل المخلوقات تسبح وتكتب شعر
ورويدا رويدا تبدا السحب والغيم بالتجمع
فتحجب الشمس وتكفهر السماء ونتبين بعد المساء
بأننا نشيع غالي كانَ بيننا ربما بالقلب أو بالقربِ
كوني بألف خير كاتبتنا نغم